العقيدة المسيحية
المفاهيم الرئيسية والخطوط العريضة للعقيدة المسيحية تستعرض التجسّد الإلهي في المسيح، وصلب المسيح الذي أدّى إلى موته فدية عن المؤمنين ولرفع خطية العالم، وقيامته المجيدة فتعطي الإنسان الخاطئ فرصة للنجاة من جهنم ونيل الحياة الأبدية وتقوم الديانة المسيحية على نظرية الفداء التي شرحها بولس، فالايمان بكفارة الصليب بعفى من الشريعة والا يكون صلب المسيح عبثا.
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ
بتلك المفاهيم، يؤمن المسيحيون أن هذه هي الطريقة التي رتبها الله على الأرض ليتصالح البشر معه. وتعلم المسيحية أن الله أحب العالم وبذل ابنه (وليس ولده) الوحيد لكي لا يهلك كلّ من يؤمن به بل ينال الحياة الأبدية فبهذا الطريق فقط يمكن للإنسان أن ينال الحياة الأبدية وغفران الخطايا، فالمسيحية ليست دين مثل باقي الديانات التي تقوم عقيدتها على وجوب العمل الفردي من عبادات وطاعات للفوز بجنّات النعيم. ففي المسيحية الله هو المبادر وهو الذي يعطي الخلاص مجانًا لمن يتوب ويطلب الغفران على أساس موت وقيامة المسيح. وتتفق طوائف المسيحية رغم تعددها على مذهب مسيحي يحتوي على النقاط الرئيسية التالية:
الثالوث : إله واحد يتمثل في 3 أقانيم أو كينونات في ذات الله العجيبة بحيث لا يعتبرونها مسألة جمع ك 1+1+1=3 كما في الرياضيات بل مسألة ضرب 1*1*1=1 إذا استعرنا مثال من الرياضيات كذلك، الأب، الابن، والروح القدس[2][3][4][5].
وتعد من الأسرار التي كشفها الله لهم وتُقبَل بالإيمان لأنها تسمو فوق العقل وإن كانت لا تناقضه فكيف يقدر المخلوق أن يدرك ذات الخالق. فالمسيحية تعلم أن لاأحد يعرف حقيقة من هو الله إلا من أراد الله أن يعلن له، يؤمن المسيحيون بوجود الله الآني في كلّ مكان وزمان فهو دائم الوجود وكليّ الوجود منذ الأزل وإلى الأبد قادر على كلّ شيء لا يقدر أن ينكر نفسه.
المسيحيون يعتبرون أن المسيح هو كلمة الله الموجود مع الأب منذ الأزل بل هو الله الذي ظهر في الجسد، تجسد من مريم العذراء المباركة بشرًا فظهر عبدًا يأكل ويشرب وينام ويتألم ليقدر أن يموت عن الخطاة بجسده، فهو ليس ميخائيل وهو ليس بشرا فقط من نسل آدم، ولكنه الله المتجسد بشرًا، ولذلك أَطلق الكُتّاب عليه اسم ( ابن الله ) و( ابن الإنسان )، فهو الإله الكامل والإنسان الكامل.
مريم العذراء ولدت المسيح وأخذ منها إنسانيته فتمم النبوة القديمة أنه هو نسل المرأة فولد من عذراء بقوة روح الله بدون أي زواج لا من الله ولا من بشر، فلا يؤمن المسيحيون أن المسيح هو ولد الله، فهذا يعتبر إثم عظيم ولكنهم يؤمنون بأن العذراء حبلت به عندما حلّ الروح القدس عليها.
يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود، ووريث عرش داود وسيملك على بيت داود إلى الأبد.
يسوع المسيح نقي من الخطايا فهو لم يخطئ وليس فيه غش، وبموته وقيامته، تصالح الله مع البشر التائبين فقط، فمحى خطايا من يؤمنوا بالمسيح المصلوب ويتوبوا عن خطاياهم وينالوا بدمه غفران الخطايا، وكلّ من يرفض محبة الله يقع تحت دينونة الله العادلة، فالخلاص ليس لكل الناس ولا لكل البشرية بل لمن يؤمن.
الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ
سيأتي يسوع ثانيةً على السحاب ليختطف الكنيسة التي هي جماعة المؤمنين أي المؤمنون به ليكونوا معهُ كل حين في السماء .
يؤمن المسيحيون الغربيون أن الإنجيل كلام الله وكذلك المسيحيون الشرقيون وبذلك يتّفق كل من الشرق والغرب المسيحي بقدسية الإنجيل.
[عدل] تعاليم وعقائد المسيحية
تُعَلِّم المسيحية أن الله أحب العالم لأنه إله المحبة وبذل ابنه (وليس ولده) الوحيد لكي لا يهلك كلّ من يؤمن به بل ينال الحياة الأبدية وأن هذه هي الطريقة التي رتبها الله على الأرض ليتصالح البشر معه لأنه إله قدوس وعادل، وتتفق أغلب الطوائف المسيحية رغم تعددها على النقاط الرئيسية التالية:
يؤمنون أن الثالوث إله واحد يتمثل في 3 أقانيم أو كينونات في ذات الله هي: الأب، والابن، والروح القدس،
يؤمنون أن المسيح ولد من مريم العذراء بقوة روح الله عندما حلّ الروح القدس عليها. فأخذ منها إنسانيته وتمم النبؤة القديمة بأنه هو نسل المرأة.
يؤمنون أن يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود، وهو ووريث عرش داود وسيملك على بيت داود إلى الأبد والخلاص ليس لكل الناس ولا لكل البشرية بل لمن يؤمن فقط وأن له معجزات هي:
إقامة الأموات
تفتيح أعين العميان
تطهير البرص
تسكين البحر
إطعام الألوف
يؤمنون أن المسيح سيأتي ثانيةً على السحاب ليختطف الكنيسة (جماعة المؤمنين) ليكونوا معهُ كل حين في السماء.
يؤمنون أن الكتاب المقدس (لدي المسيحيين) هو كلام الله وبذلك فهو كلام مقدس.
[عدل] الكتاب المقدس لدى المسيحيين
جزء من سلسلة مقالات عن
الكتاب المقدس
أقسامه
العهد القديم · العهد الجديد
محطات كتابية
الوصايا العشر · ولادة عذرية
عظة الجبل · قيامة يسوع
الإرسالية الكبرى
دراسات
الوحي الكتابي · الأسفار
القانون الإنجيلي · أبوكريفا
التفسير · السبعينية · الترجمات
مسيحية
ينقسم الكتاب المقدس (لدى المسيحيين) إلى:
أولا: العهد القديم (التوراة) التي تختلف قليلا عن التوراة الذي لدى اليهود حيث يرفض بعض البروتوستنت بعض الأسفار التي لدى اليهود على أساس أنها مضافة(7 اسفار)،في حين تؤمن بها الكنائس الارثوذكسيه الشرقيه وكذلك الكاثوليك ويَرَوْن في العهد القديم النبّوات التي أنبأت عن حياة وموت وقيامة المسيح ورجوع الملك ودينونة العالم، وهي مجموعة من الأسفار أي الكتب عددها 46 سفرا وتقابل في القرآن السّور وهي:
التوراة: وهي 5 كتب والتي تحكي عن خلق العالم والآباء من إبراهيم حتّى خروج اليهود من مصر.
الكتب التاريخية: وهي 16 كتاباً تحكي عن تطّور اليهود إلى دولة وأخبار ملوكهم وأبطالهم.
الكتب الحكمية: وهي مجموعة تحوي شعارات ومبادئ أخلاقية وروحيّة غالبا عددها 7 أسفار.
الكتب النبوية: وهي الكتب التي تحكي عن الأنبياء، عددها 17 سفر.
ثانيا: العهد الجديد ويتكَوّن من 27 سفر هي:
الإنجيل كلمة معربّة من اليونانية:εὐαγγέλιον والتي تعني "البشارة السارة"( البشرى السارة) وهي 4 أناجيل:
إنجيل متى: رَمْزُهُ الإنسان بداية إنجيله هو النسب الذي اتخذه الرب يسوع المسيح من البشر.
إنجيل مرقس: رَمْزُهُ أسدالأسد بداية إنجيله تحكي عن يوحنا المعمدان.
إنجيل لوقا: رَمْزُهُ الثور وهو الإنجيل الملقب بإنجيل الرحمة لأنه ركّز على موضوع الرحمة.
إنجيل يوحنا: رَمْزُهُ النسر لأنه حلّق بإنجيله في لاهوت المسيح.
أعمال الرسل: تحكي عن الكنيسة الأولى وكيف عاش المسيحيون الأوائل.
الرسائل:
13 رسالة لبولس الرسول، المضطهد للمسيحيين، الذي ترك اليهودية بأعجوبة ظهور المسيح له على طريق دمشق، ودخل المسيحية على يد القديس حنانيا ليصبح من أعظم الرسل الذين نشروا الإنجيل في أوروبا.
3 رسائل ليوحنا، وهو نفس كاتب الإنجيل، الوحيد من الرسل الإثني عشر الذين اختارهم يسوع بنفسه، مات بشكل طبيعي عن عمر يتجاوز الثمانين عامًا (كان أصغر الرسل سنًا).
رسالتين لبطرس، وهو الصخرة التي بنى عليها المسيح كنيسته، أول رئيس ديني في القدس.
رسالة يعقوب، وهو أحد الرسل.
رسالة يهوذا، وهو غير الأسخريوطي الذي سلّم المسيح.
الرؤيا: كتبها يوحنا الحبيبوهي الرؤيه الوحيده في العهد الجديد والتي تصف نهاية العالم.
اشترك في كتابة العهد الجديد عدد كبير من الكتاب يربو عددهم على الأربعين كاتبًا. ويرى المسيحيون في العهد الجديد إتمام للنبؤات السابقة. ويؤمن المسيحيون أن الله حفظ كلمته إلى الآن، وسيحفظها إلى الأبد، بناءً على وعوده في كتبه بواسطة أنبياءه
المفاهيم الرئيسية والخطوط العريضة للعقيدة المسيحية تستعرض التجسّد الإلهي في المسيح، وصلب المسيح الذي أدّى إلى موته فدية عن المؤمنين ولرفع خطية العالم، وقيامته المجيدة فتعطي الإنسان الخاطئ فرصة للنجاة من جهنم ونيل الحياة الأبدية وتقوم الديانة المسيحية على نظرية الفداء التي شرحها بولس، فالايمان بكفارة الصليب بعفى من الشريعة والا يكون صلب المسيح عبثا.
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ
بتلك المفاهيم، يؤمن المسيحيون أن هذه هي الطريقة التي رتبها الله على الأرض ليتصالح البشر معه. وتعلم المسيحية أن الله أحب العالم وبذل ابنه (وليس ولده) الوحيد لكي لا يهلك كلّ من يؤمن به بل ينال الحياة الأبدية فبهذا الطريق فقط يمكن للإنسان أن ينال الحياة الأبدية وغفران الخطايا، فالمسيحية ليست دين مثل باقي الديانات التي تقوم عقيدتها على وجوب العمل الفردي من عبادات وطاعات للفوز بجنّات النعيم. ففي المسيحية الله هو المبادر وهو الذي يعطي الخلاص مجانًا لمن يتوب ويطلب الغفران على أساس موت وقيامة المسيح. وتتفق طوائف المسيحية رغم تعددها على مذهب مسيحي يحتوي على النقاط الرئيسية التالية:
الثالوث : إله واحد يتمثل في 3 أقانيم أو كينونات في ذات الله العجيبة بحيث لا يعتبرونها مسألة جمع ك 1+1+1=3 كما في الرياضيات بل مسألة ضرب 1*1*1=1 إذا استعرنا مثال من الرياضيات كذلك، الأب، الابن، والروح القدس[2][3][4][5].
وتعد من الأسرار التي كشفها الله لهم وتُقبَل بالإيمان لأنها تسمو فوق العقل وإن كانت لا تناقضه فكيف يقدر المخلوق أن يدرك ذات الخالق. فالمسيحية تعلم أن لاأحد يعرف حقيقة من هو الله إلا من أراد الله أن يعلن له، يؤمن المسيحيون بوجود الله الآني في كلّ مكان وزمان فهو دائم الوجود وكليّ الوجود منذ الأزل وإلى الأبد قادر على كلّ شيء لا يقدر أن ينكر نفسه.
المسيحيون يعتبرون أن المسيح هو كلمة الله الموجود مع الأب منذ الأزل بل هو الله الذي ظهر في الجسد، تجسد من مريم العذراء المباركة بشرًا فظهر عبدًا يأكل ويشرب وينام ويتألم ليقدر أن يموت عن الخطاة بجسده، فهو ليس ميخائيل وهو ليس بشرا فقط من نسل آدم، ولكنه الله المتجسد بشرًا، ولذلك أَطلق الكُتّاب عليه اسم ( ابن الله ) و( ابن الإنسان )، فهو الإله الكامل والإنسان الكامل.
مريم العذراء ولدت المسيح وأخذ منها إنسانيته فتمم النبوة القديمة أنه هو نسل المرأة فولد من عذراء بقوة روح الله بدون أي زواج لا من الله ولا من بشر، فلا يؤمن المسيحيون أن المسيح هو ولد الله، فهذا يعتبر إثم عظيم ولكنهم يؤمنون بأن العذراء حبلت به عندما حلّ الروح القدس عليها.
يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود، ووريث عرش داود وسيملك على بيت داود إلى الأبد.
يسوع المسيح نقي من الخطايا فهو لم يخطئ وليس فيه غش، وبموته وقيامته، تصالح الله مع البشر التائبين فقط، فمحى خطايا من يؤمنوا بالمسيح المصلوب ويتوبوا عن خطاياهم وينالوا بدمه غفران الخطايا، وكلّ من يرفض محبة الله يقع تحت دينونة الله العادلة، فالخلاص ليس لكل الناس ولا لكل البشرية بل لمن يؤمن.
الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ
سيأتي يسوع ثانيةً على السحاب ليختطف الكنيسة التي هي جماعة المؤمنين أي المؤمنون به ليكونوا معهُ كل حين في السماء .
يؤمن المسيحيون الغربيون أن الإنجيل كلام الله وكذلك المسيحيون الشرقيون وبذلك يتّفق كل من الشرق والغرب المسيحي بقدسية الإنجيل.
[عدل] تعاليم وعقائد المسيحية
تُعَلِّم المسيحية أن الله أحب العالم لأنه إله المحبة وبذل ابنه (وليس ولده) الوحيد لكي لا يهلك كلّ من يؤمن به بل ينال الحياة الأبدية وأن هذه هي الطريقة التي رتبها الله على الأرض ليتصالح البشر معه لأنه إله قدوس وعادل، وتتفق أغلب الطوائف المسيحية رغم تعددها على النقاط الرئيسية التالية:
يؤمنون أن الثالوث إله واحد يتمثل في 3 أقانيم أو كينونات في ذات الله هي: الأب، والابن، والروح القدس،
يؤمنون أن المسيح ولد من مريم العذراء بقوة روح الله عندما حلّ الروح القدس عليها. فأخذ منها إنسانيته وتمم النبؤة القديمة بأنه هو نسل المرأة.
يؤمنون أن يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود، وهو ووريث عرش داود وسيملك على بيت داود إلى الأبد والخلاص ليس لكل الناس ولا لكل البشرية بل لمن يؤمن فقط وأن له معجزات هي:
إقامة الأموات
تفتيح أعين العميان
تطهير البرص
تسكين البحر
إطعام الألوف
يؤمنون أن المسيح سيأتي ثانيةً على السحاب ليختطف الكنيسة (جماعة المؤمنين) ليكونوا معهُ كل حين في السماء.
يؤمنون أن الكتاب المقدس (لدي المسيحيين) هو كلام الله وبذلك فهو كلام مقدس.
[عدل] الكتاب المقدس لدى المسيحيين
جزء من سلسلة مقالات عن
الكتاب المقدس
أقسامه
العهد القديم · العهد الجديد
محطات كتابية
الوصايا العشر · ولادة عذرية
عظة الجبل · قيامة يسوع
الإرسالية الكبرى
دراسات
الوحي الكتابي · الأسفار
القانون الإنجيلي · أبوكريفا
التفسير · السبعينية · الترجمات
مسيحية
ينقسم الكتاب المقدس (لدى المسيحيين) إلى:
أولا: العهد القديم (التوراة) التي تختلف قليلا عن التوراة الذي لدى اليهود حيث يرفض بعض البروتوستنت بعض الأسفار التي لدى اليهود على أساس أنها مضافة(7 اسفار)،في حين تؤمن بها الكنائس الارثوذكسيه الشرقيه وكذلك الكاثوليك ويَرَوْن في العهد القديم النبّوات التي أنبأت عن حياة وموت وقيامة المسيح ورجوع الملك ودينونة العالم، وهي مجموعة من الأسفار أي الكتب عددها 46 سفرا وتقابل في القرآن السّور وهي:
التوراة: وهي 5 كتب والتي تحكي عن خلق العالم والآباء من إبراهيم حتّى خروج اليهود من مصر.
الكتب التاريخية: وهي 16 كتاباً تحكي عن تطّور اليهود إلى دولة وأخبار ملوكهم وأبطالهم.
الكتب الحكمية: وهي مجموعة تحوي شعارات ومبادئ أخلاقية وروحيّة غالبا عددها 7 أسفار.
الكتب النبوية: وهي الكتب التي تحكي عن الأنبياء، عددها 17 سفر.
ثانيا: العهد الجديد ويتكَوّن من 27 سفر هي:
الإنجيل كلمة معربّة من اليونانية:εὐαγγέλιον والتي تعني "البشارة السارة"( البشرى السارة) وهي 4 أناجيل:
إنجيل متى: رَمْزُهُ الإنسان بداية إنجيله هو النسب الذي اتخذه الرب يسوع المسيح من البشر.
إنجيل مرقس: رَمْزُهُ أسدالأسد بداية إنجيله تحكي عن يوحنا المعمدان.
إنجيل لوقا: رَمْزُهُ الثور وهو الإنجيل الملقب بإنجيل الرحمة لأنه ركّز على موضوع الرحمة.
إنجيل يوحنا: رَمْزُهُ النسر لأنه حلّق بإنجيله في لاهوت المسيح.
أعمال الرسل: تحكي عن الكنيسة الأولى وكيف عاش المسيحيون الأوائل.
الرسائل:
13 رسالة لبولس الرسول، المضطهد للمسيحيين، الذي ترك اليهودية بأعجوبة ظهور المسيح له على طريق دمشق، ودخل المسيحية على يد القديس حنانيا ليصبح من أعظم الرسل الذين نشروا الإنجيل في أوروبا.
3 رسائل ليوحنا، وهو نفس كاتب الإنجيل، الوحيد من الرسل الإثني عشر الذين اختارهم يسوع بنفسه، مات بشكل طبيعي عن عمر يتجاوز الثمانين عامًا (كان أصغر الرسل سنًا).
رسالتين لبطرس، وهو الصخرة التي بنى عليها المسيح كنيسته، أول رئيس ديني في القدس.
رسالة يعقوب، وهو أحد الرسل.
رسالة يهوذا، وهو غير الأسخريوطي الذي سلّم المسيح.
الرؤيا: كتبها يوحنا الحبيبوهي الرؤيه الوحيده في العهد الجديد والتي تصف نهاية العالم.
اشترك في كتابة العهد الجديد عدد كبير من الكتاب يربو عددهم على الأربعين كاتبًا. ويرى المسيحيون في العهد الجديد إتمام للنبؤات السابقة. ويؤمن المسيحيون أن الله حفظ كلمته إلى الآن، وسيحفظها إلى الأبد، بناءً على وعوده في كتبه بواسطة أنبياءه
الأحد يوليو 07, 2013 7:49 pm من طرف medhat
» انفراد :Winamp 5.57 Build 2765 Beta+SeriaL:افضل برامج تشغيل الصوت فى اخر اصدارته بحجم 14 ميجا
الأربعاء أبريل 10, 2013 6:55 am من طرف ماهر الريس
» قران رابسو
الخميس سبتمبر 13, 2012 2:58 pm من طرف medhat
» رجيم رمضان سهل
الأحد يوليو 22, 2012 1:50 pm من طرف saharamar
» جدول العبادات فى رمضان
الأحد يوليو 22, 2012 1:07 pm من طرف saharamar
» أمور تتثير أعجاب الرجل بزوجته بالحلال
السبت يونيو 30, 2012 7:29 pm من طرف saharamar
» دعاء انصح كل زوجة مخلصة ومحبة لزوجها ان تدعو به
السبت يونيو 30, 2012 7:21 pm من طرف saharamar
» أحلى صفات المرأة والتى تجعل الرجل يحبها بجنون
السبت يونيو 30, 2012 7:12 pm من طرف saharamar
» لا تنتظر الحب
الجمعة يونيو 22, 2012 9:30 pm من طرف saharamar