اضطهاد المسيحيين عانى المسيحيون من الإضطهاد الدينى، فى عصور مختلفة، شأنهم فى ذلك شأن أصحاب الديانات الآخرى. فلا تجد دينا فى الأرض إلا وقد عانى أتباعه من الإضطهاد (ومثال لذلك ما لاقاه اليهود من اضطهاد فى أوروبا، وما لاقاه المسلمين من إضطهاد فى الهند ... وغيرها من صور الإضطهاد لكل من يخالف دين الأغلبية). ويكون ذلك الإضطهاد في الدول حيث الحرية الدينية محدودة.
محتويات [أخفِ]
1 إضطهاد المسيحية
2 اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من اليهود
3 اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من قبل الرومان
3.1 الاضطهاد العظيم
4 اضطهاد المسيحيين من قبل الفرس المجوس في ايران
5 اضطهاد المسلمين للمسيحيين
5.1 العراق
5.2 مصر
6 البلاد الشيوعية
7 مواضيع مرتبطة
8 مصادر
[عدل] إضطهاد المسيحية
ويقدر بعض المسيحيين بأنه في الفي عام من الايمان المسيحي ، قد عانى من الإضطهاد نحو 70 مليون من المؤمنين وقد قتل من أجل ايمانهم منهم 45،5 مليون أو 65 في المائة منهم في القرن العشرين وفقا " للاضطهاد الجديد" ( "انا nuovi perseguitati")[1] .
كما يعتبرون أنه حاليا ، اشد اضطهاد للمسيحيين هو في كوريا الشمالية. [2]
إتبع المسيح في حياتة علي الأرض عدد قليل من اليهود هم تلاميذه و بعد نهاية مرحلة وجود المسيح علي الأرض شهدت المسيحية تحول أكبر أعدائها و هو اليهودي المعروف بشاول الطرسوسي نسبة الي طرطوس فأصبح إسمة بولس (الرسول) وتحول إلى أهم ناشري المسيحية و نشر المسيحية بين الأمم (الرومان) و بينما عمل بطرس علي نشر المسيحية بين اليهود .
تعرضت المسيحية للإضطهاد من عشرة قياصرة رومان أذاقوا المسيحيين العذاب الوانا و لكن بعد أن تحول قسطنطين عن الوثنيه إلى المسيحية أصبحت المسيحية دين الدولة الرومانية وتحولت المسيحية في الغرب عندها الي ديانة دولة و أصبحت (ديانة) مستقلة ولكن بقيت العديد من الكنائس الشرقية والإصلاحية فيما بعد بعيدة عن تأثير روما و تعرضت هذة الكنائس أيضا للإضطهاد علي يد الكنيسة الغربية (الرومانية). وكان هذا الإضطهاد بسبب الإختلاف فى المذهب وليس الإختلاف فى الدين.
[عدل] اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من اليهود
اوائل المسيحيين كانوا من طائفة اليهودية. لم يكن هناك كسر مع القوانين الدينية اليهودية وطقوسها ، "جاء ذلك مع ظهور بولس ، الذي لم يكن يعرف يسوع - من هذه النقطه ، كان المسيحيه إسرائيل الجديدة"[3]
في القرن الأول، كان اشد الناس عداوة للمسيحيين في القدس هم اليهود و كان اضطهاد المسيحيين في القدس على يد اليهود، باستثناء نيرون و في العهد الجديد المسيحي يتصل الحسابات اليهودية رفض يسوع والاتهامات من اليهود مسؤولية صلب المسيح لبلده. اعمال الرسل اعادة العد في عدد من الحالات في وقت مبكر من المسيحيين للاضطهاد من قبل المءسسه الدينية اليهودية من الوقت.
هذا الموضوع دورا هاما في عدد من المذاهب المسيحيه التي تتراوح بين الافراج عن المسيحيين من طاعة التقييدات الكثيرة للقانون العهد القديم إلى الوصيه إلى الوعظ إلى جميع المتحدة معنى لالوثنيون وكذلك اليهود .أدلة موثوقه من الأحداث المصاحبه للشقاق بين اليهودية والمسيحيه ليست متاحة. ويقول ان العداء نمت على مر الاجيال. بحلول القرن الرابع جون chrysostom كان محتجا بأن اليهود وحدها ، ولا الرومان ، كانوا مسؤولين عن قتل المسيح. ومع ذلك ، ووفقا لlaqueur : "اعفاء بيلات من الذنب قد تكون مرتبطة مع الانشطه التبشيريه المسيحيه في وقت مبكر من روما ، والرغبة في عدم استعداء هؤلاء انهم يريدون تحويلهم."
على الأقل بحلول القرن الرابع ، إلى توافق في الآراء بين العلماء هي ان للاضطهاد من جانب اليهود للمسيحيين وقد جرت العادة على المبالغه ؛ ووفقا لجيمس افيريت ... الكثير من الكراهية تجاه المسيحيين واليهود تستند إلى سوء الفهم الشعبي. إن اليهود قد النشطه المضطهدين من المسيحيين لقرون كثيرة... دراسة للمصادر القرن الرابع للالتاريخ اليهودي سيظهر ان الاعمال العالمي ، عنيد ، وخبيثة من الكراهية اليهودية والمسيحيه التي اشار اليها آباء الكنيسة وأخرى لا تحصى لا وجود له في واقع تاريخي. . التعميمات متعلق بالباباوات من الكتاب لدعم الاتهام قد تفسر خطأ من القرن الرابع وحتى يومنا هذا. ان الفرد يكره اليهود وreviled المسيحيين لا يمكن ان يكون هناك شك ، ولكن ليس هناك ما يدل على ان اليهود بوصفها الطبقة مكروه واضطهاد المسيحيين بوصفها الطبقة وخلال السنوات الأولى من القرن الرابع.
ووفقا لعهد جديد ، موت يسوع كان يطالب به اليهود سنهدرين وقبلت السلطات الرومانيه ، تنفذ عقوبة الصلب الروماني. العهد الجديد أيضا المحاضر ان أول شهيد كان اسطفانوس الذي رشق بالحجاره من قبل اليهود ، ايد شاول الطرسوسي قلبيا الاتفاق (الرجل الذي تحول لاحقا وأصبح اسم "بولس".) العهد الجديد وغني عن القول ان بول كان يسجن نفسه في عدة مناسبات من قبل السلطات الرومانيه ، للرشق بالحجاره من قبل اليهود وتركت للقتلى في إحدى المناسبات ، وكان في نهاية المطاف ، اذ تؤخذ السجين إلى روما. بطرس وآخرون في السجن أيضا ، beatened وعموما لمضايقات. بسبب الاضطهاد الشديد في القدس أكثر من الاعتقاد اليهودي اضطر المسيحيين إلى الرحيل. وقال جيمس كان قد نفذ فيهم حكم الاعدام حول ذلك الوقت.
[عدل] اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من قبل الرومان
صلب القديس بطرسرفض المسيحيين تأليه الإمبراطور الروماني وعبادته كما رفضوا الخدمة في الجيش الروماني ، ولذلك نظرت الحكومة الرومانية إلى المسيحيين على أنهم فرقة هدامة تهدد أوضاع الإمبراطورية وكيانها ، بل وسلامتها.
بدأ اضطهاد الدولة الرومانية الرسمي للمسيحيين في عام 64م على يد الإمبراطور نيرون وحتى عام وفاته 68م بتحريض من زوجته بوبياسبينا وعرف هذا الاضطهاد بالاضطهاد الأول ، أما الاضطهاد الثاني فقد تم بين عامي 95 – 96م زمن الإمبراطور دوميتيان[4] في عصر نيرون كثرت المؤامرات والإغتيالات السياسية التي كان له يد في تدبيرها وكانت أمه "أجريبينا" إحدى ضحاياه وماتت وهى تلعن جنينها نيرون التي حملته في بطنها وأبلت به العالم، ومن ضحاياه أيضاً "أوكتافيا" زوجته الأولى وقد قام بقتلها أثناء أدائه مسرحيه يحمل فيها صولجان فسقط من يده. مدحت أوكتافيا أدائه لكنها قالت له "لو أنك لم تسقط الصولجان فقتلها". ومن بعدها لم يتجرأ أحد من العاملين في قصره أن يعيب أي عمل له، وأيضاً قتل معلمه سينيكا، أما أشهر جرائمه على الإطلاق كان حريق روما الشهير سنة 64 م حيث راوده خياله في أن يعيد بناء روما، وبدأت النيران من القاعدة الخشبية للسيرك الكبير حيث شبت فيها النيران وأنتشرت بشدة لمدة أسبوع في أنحاء روما، وألتهمت النيران عشرة أحياء من جملة أنحاء المدينة الأربعة عشر، وبينما كانت النيران تتصاعد والأجساد تحترق وفى وسط صراخ الضحايا كان نيرون جالساً في برج مرتفع يتسلى بمنظر الحريق مع زوجته اليهوديه الذي خلب لبه وبيده آلة الطرب يغنى أشعار هوميروس التي يصف فيها حريق طروادة.
وهلك في هذا الحريق آلالاف من سكان روما وأتجهت أصابع اتهام الشعب والسياسين تشير إليه إلى أنه هو المتسبب في هذا الحريق المتعمد، وتهامس أهل روما بالأقاويل عليه وتعالت كلماتهم وتزايدت كرهية الشعب نحوه، وكان لا بد له من كبش فداء أمام شعبه أما اليهود أو المسيحية الحديثة في روما، ولكنه رغم قناعته بأن زوجته اليهوديه ومن وراءها كانوا المحرضون على حريق روما إلا أنه اختار المسيحيه ككبش فدء لجريمته إحدى فألصق التهمة بالمسيحيين، وبدأ يلهى الشعب في القبض على المسيحيين وإضطهادهم وسفك دمائهم بتقديمهم للوحوش الكاسرة أو حرقهم بالنيران أمام أهل روما في الستاديوم وفى جميع أنحاء الإمبراطورية حتى أن مؤهلات الولاة الذين كانوا يتولون الأقاليم هو مدى قسوتهم في قتل المسيحيين، وسيق أفواج من المسيحيين لإشباع رغبة الجماهير في رؤية الدماء، وعاش المسيحيين في سراديب تحت الأرض وفى الكهوف ومازالت كنائسهم وأمواتهم إلى الآن يزورها السياح.
وأستمر الإضطهاد الدموى أربع سنوات ذاق خلالها المسيحيون كل مايتبادر إلى الذهن من أصناف التعذيب الوحشى، وكان من ضحاياه الرسولان بولس و بطرس اللذان أستشهدا عام 68م. ولما سادت الإمبراطورية الرومانية الفوضى والجريمة أعلنه مجلس الشيوخ السنات أنه أصبح "عدو الشعب" فمات منتحراً في عام 68 م مخلفاً وراؤه حالة من الإفلاس نتيجة بذخه الشديد والفوضى من كثرة الحروب الأهلية أثناء حكمه ونيرون هو القيصر الذي أشار إليه سفر الأعمال في (أعمال 25 : 28) و (أعمال 26: 32) ولم ينته إضطهاد المسيحيين بموته وفى 68 م في نفس هذه السنة الذي قتل فيه الوثنيين في مصر مرقس الرسول قتل أيضا نفسهً نيرون إمبراطور روما بطعنة خنجر.
خلال القرنين الثاني والثالث تأصلت المسيحية بعمق في القسم الشرقي من الإمبراطورية، لا بل انتشرت إلى حدّ ما خارج تخومها . واستمرت الكنائس الثلاث إنطاكية وروما والإسكندرية في تطورها وتنظيمها ولكنها تعرضت في هذين القرنين إلى ما لا يقل عن ثمانية اضطهادات كبرى بحيث أخذ اضطهاد المسيحيين شكلاً مزمناً نظير حمّى بطيئة تخف تارة وتشتّد أخرى .
كان تراجان هو أول إمبراطور أعلن أن المسيحية ديانة محرمة ، ولكي يضع حدا لانتشار المسيحية ، حكم على كثيرين منهم بالموت ، وأرسل بعضا آخر إلى المحكمة الإمبراطورية بروما.
[عدل] الاضطهاد العظيم
في نهاية الثالث وبداية القرن الرابع. اضطهادهم ، والاضطهاد الكبير الذي يعتبر أكبر. مع بداية سلسلة من اربعة مراسيم حظر الممارسات المسيحيه ويأمر بسجن رجال الدين المسيحي ، شهد القرن الثالث صورا أخرى من أبشع ألوان التعذيب والاضطهاد للمسيحيين ، وذلك في عهد الإمبراطور دقلديانوس ، الذي أمر بهدم الكنائس وإعدام كتبها المقدسة ، وأمر بإلقاء القبض على الكهان ، وسائر رجال الدين ، فامتلأت السجون بالمسيحيين، واستشهد الكثيرين بعد أم مزقت أجسادهم بالسياط والمخالب الحديدية ، والنشر بالمناشير ، والتمشيط بين اللحم والعظم ، والإحراق بالنار ، وقد سمي عصره باسم " عصر الشهداء "
[عدل] اضطهاد المسيحيين من قبل الفرس المجوس في ايران
تعرض المسيحيون في بلاد ما بين النهرين إلى الاضطهاد في بدايات ظهور المسيحية في العراق و بلاد فارس على يد الساسانيين الفرس أتباع الديانة المجوسية و التي لا تزال أخبارها مذكورة لدى مسيحيي العراق.
[عدل] اضطهاد المسلمين للمسيحيين
يعترف الإسلام بعيسى بوصفه نبي عظيم، كما أن المسيحيون في ظل الشريعة الإسلامية يعدون من أهل الذمة الذين أوصى النبى محمد بحسن معاملتهم ونهى عن الإساءة إليهم، بل وقد توعد من يسئ إليهم بأنه سيكون خصمه يوم القيامة. وقد كان لأهل الذمة حقوق قانونية أكثر من غيرهم من غير المسلمين. وبالرغم من كل ذلك إلا أن بعض المسيحيين واجهوا صعوبات من قبل بعض الولاة المسلمين خصوصا فى العصور التى ضعفت فيها هيبة وسلطان الدولة الإسلامية.
[عدل] العراق
شهد المسيحيون في العراق فترات من الاضطهاد و فترات من الازدهار و التي كانت تختلف بتغير الحكم في بلاد ما بين النهرين. فقد تعرض المسيحيون للإضطهاد من قبل حكام بلاد فارس المجوس مما دفعهم للثورة على حكم الفرس في العراق كما حدث في معركة ذي قار. اما عند دخول الإسلام للعراق فلقد تحول نسبة كبيرة من المسيحيين إلى الإسلام على مر الزمن وقد مر المسيحيون في العراق بفترات من الرخاء خصوصا خلال حكم العباسيين. كما تعرض المسيحيون لدى دخول المغول الوثنيين للعراق للقتل (شأنهم فى ذلك شأن المسلمين فالمغول كانوا يهلكون الأخضر واليابس) مثلما حصل لمسيحيي تكريت بالذات. أما بالنسبة للتاريخ المعاصر فلقد مر المسيحيون بفترات متفاوتة أيضاً منذ تأسيس دولة العراق الحديث لكن الهجرة كانت أكثر ما يواجهه المسيحيون هناك و التي بدأت منذ منتصف القرن العشرين و ازدادت خلال فترة الحصار الاقتصادي على العراق ثم بلغت ذروتها خلال فترة التفجيرات الإرهابية في العراق بين أعوام 2006 و بداية 2008م وذلك لتردى الحالة الأمنية، حتى أن الفرد لا يأمن عند خروجه من بيته أن يعود ثانية وقد لجأ الكثير من المسيحيين العراقيين إلى دول الجوار.
[عدل] مصر
قبل دخول الإسلام إلى مصر لاقى المسيحيين فى مصر معاناة كبيرة على يد المسيحيين الرومان الذين احتلوا مصر وأذاقوا أهلها صنوفا من العذاب، حتى إنهم كانوا يرغمون المسيحيين المصريين على إرتداء قلائد حديدية ثقيلة ليميزوهم عن المسيحيين الرومان حتى عرفوا باصحاب ( العظمة الزرقاء). ولقد كان هذا الإضطهاد السبب الأساسى الذى دفع المسيحيين المصريين لاستقبال الفتح الإسلامى بدون مقاومة ليخلصهم من إضطهاد الرومان لهم. بل وقد دخل الكثير من مسيحيى مصر الإسلام، وظل بعضهم على ديانته فعاملهم الوالى عمرو بن العاص ومن تلاه من الولاة معاملة حسنة وفق ما تأمر به شريعة الإسلام. إلا أنه فى بعص عصور تدهور الدولة الإسلامية وضعفها قد عانى بعض المسيحيين من اضطهاد بعض الولاة مثل بعض المماليك الذين اعتبروا المسيحيين مواطنين من الدرجة الثانية، ويمكن قراءة ذلك بوضوح في الكتب التي ترصد التاريخ المصري على يد كتاب كبار مثل المقريزى. أما فى العصر الحديث فقد تأرجح وضع المسيحيين بين الحياة الكريمة والإضطهاد. ففى معظم الأوقات كان المسلمون والمسيحيون يعيشون جوا من الوحدة والانسجام فلا تكاد تفرق بينهم إلا حين يذهب هذا إلى مسجده وهذا إلى كنيسته، حتى أنه استعصى فى أغلب الأوقات على المحتلين أن يستميلوا المسيحيين لصفهم. فقد كان المسيحيون يقدمون مصلحة الوطن مصر على كل شئ ولم يدعوا مجالا للمحتلين للتشكيك فى وطنيتهم، باستثناء حالة المعلم يعقوب مع الحملة الفرنسية فقد حارب فى صف الفرنسيين ضد المصريين، وعند جلاء الحملة عن مصر سافر معهم، إلا أن ذلك يعد استثناءا وشذوذا عن القاعدة الوطنية المسيحية.
[عدل] البلاد الشيوعية
لا توجد أية ديانة في البلاد الشيوعية مثل كوريا الشمالية، إذ لا يسمح بوجود البوذية ولا المسيحية ولا الكونفوشيوسية ولا الإسلام في كوريا الشمالية[5]
تعتبر كوريا الشمالية أسوأ منتهك للحريات الدينية في العالم, حيث لايسمح لأي أديان أن تمارس شعائرها, وبالنسبة للصين, هناك اضطهاد للمسيحيين الذين لاينتمون إلي الطوائف التي أقرتها الحكومة الصينية[6]
[عدل] مواضيع مرتبطة
مسيحية
معاداة المسيحية
[عدل] مصادر
^ 20TH CENTURY SAW 65% OF CHRISTIAN MARTYRS, 10 May 2002 -- Zenit News Agency
^ WWL: Focus on the Top Ten. World Watch List. Open Doors International Ministries. وُصِل لهذا المسار في 2001-11-08.
^ Walter Laqueur (2006): The Changing Face of Antisemitism: From Ancient Times to the Present Day, Oxford University Press. ISBN 0-19-530429-2. p.45
^ Aljamal
^ Dawaa
^ EGIVP
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D9%86"
التصنيفان: مسيحية | اضطهاد ديني
التصنيفان المخفيان: مقالات مختلف على حياديتها | مقالات للتدقيق العلمي
محتويات [أخفِ]
1 إضطهاد المسيحية
2 اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من اليهود
3 اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من قبل الرومان
3.1 الاضطهاد العظيم
4 اضطهاد المسيحيين من قبل الفرس المجوس في ايران
5 اضطهاد المسلمين للمسيحيين
5.1 العراق
5.2 مصر
6 البلاد الشيوعية
7 مواضيع مرتبطة
8 مصادر
[عدل] إضطهاد المسيحية
ويقدر بعض المسيحيين بأنه في الفي عام من الايمان المسيحي ، قد عانى من الإضطهاد نحو 70 مليون من المؤمنين وقد قتل من أجل ايمانهم منهم 45،5 مليون أو 65 في المائة منهم في القرن العشرين وفقا " للاضطهاد الجديد" ( "انا nuovi perseguitati")[1] .
كما يعتبرون أنه حاليا ، اشد اضطهاد للمسيحيين هو في كوريا الشمالية. [2]
إتبع المسيح في حياتة علي الأرض عدد قليل من اليهود هم تلاميذه و بعد نهاية مرحلة وجود المسيح علي الأرض شهدت المسيحية تحول أكبر أعدائها و هو اليهودي المعروف بشاول الطرسوسي نسبة الي طرطوس فأصبح إسمة بولس (الرسول) وتحول إلى أهم ناشري المسيحية و نشر المسيحية بين الأمم (الرومان) و بينما عمل بطرس علي نشر المسيحية بين اليهود .
تعرضت المسيحية للإضطهاد من عشرة قياصرة رومان أذاقوا المسيحيين العذاب الوانا و لكن بعد أن تحول قسطنطين عن الوثنيه إلى المسيحية أصبحت المسيحية دين الدولة الرومانية وتحولت المسيحية في الغرب عندها الي ديانة دولة و أصبحت (ديانة) مستقلة ولكن بقيت العديد من الكنائس الشرقية والإصلاحية فيما بعد بعيدة عن تأثير روما و تعرضت هذة الكنائس أيضا للإضطهاد علي يد الكنيسة الغربية (الرومانية). وكان هذا الإضطهاد بسبب الإختلاف فى المذهب وليس الإختلاف فى الدين.
[عدل] اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من اليهود
اوائل المسيحيين كانوا من طائفة اليهودية. لم يكن هناك كسر مع القوانين الدينية اليهودية وطقوسها ، "جاء ذلك مع ظهور بولس ، الذي لم يكن يعرف يسوع - من هذه النقطه ، كان المسيحيه إسرائيل الجديدة"[3]
في القرن الأول، كان اشد الناس عداوة للمسيحيين في القدس هم اليهود و كان اضطهاد المسيحيين في القدس على يد اليهود، باستثناء نيرون و في العهد الجديد المسيحي يتصل الحسابات اليهودية رفض يسوع والاتهامات من اليهود مسؤولية صلب المسيح لبلده. اعمال الرسل اعادة العد في عدد من الحالات في وقت مبكر من المسيحيين للاضطهاد من قبل المءسسه الدينية اليهودية من الوقت.
هذا الموضوع دورا هاما في عدد من المذاهب المسيحيه التي تتراوح بين الافراج عن المسيحيين من طاعة التقييدات الكثيرة للقانون العهد القديم إلى الوصيه إلى الوعظ إلى جميع المتحدة معنى لالوثنيون وكذلك اليهود .أدلة موثوقه من الأحداث المصاحبه للشقاق بين اليهودية والمسيحيه ليست متاحة. ويقول ان العداء نمت على مر الاجيال. بحلول القرن الرابع جون chrysostom كان محتجا بأن اليهود وحدها ، ولا الرومان ، كانوا مسؤولين عن قتل المسيح. ومع ذلك ، ووفقا لlaqueur : "اعفاء بيلات من الذنب قد تكون مرتبطة مع الانشطه التبشيريه المسيحيه في وقت مبكر من روما ، والرغبة في عدم استعداء هؤلاء انهم يريدون تحويلهم."
على الأقل بحلول القرن الرابع ، إلى توافق في الآراء بين العلماء هي ان للاضطهاد من جانب اليهود للمسيحيين وقد جرت العادة على المبالغه ؛ ووفقا لجيمس افيريت ... الكثير من الكراهية تجاه المسيحيين واليهود تستند إلى سوء الفهم الشعبي. إن اليهود قد النشطه المضطهدين من المسيحيين لقرون كثيرة... دراسة للمصادر القرن الرابع للالتاريخ اليهودي سيظهر ان الاعمال العالمي ، عنيد ، وخبيثة من الكراهية اليهودية والمسيحيه التي اشار اليها آباء الكنيسة وأخرى لا تحصى لا وجود له في واقع تاريخي. . التعميمات متعلق بالباباوات من الكتاب لدعم الاتهام قد تفسر خطأ من القرن الرابع وحتى يومنا هذا. ان الفرد يكره اليهود وreviled المسيحيين لا يمكن ان يكون هناك شك ، ولكن ليس هناك ما يدل على ان اليهود بوصفها الطبقة مكروه واضطهاد المسيحيين بوصفها الطبقة وخلال السنوات الأولى من القرن الرابع.
ووفقا لعهد جديد ، موت يسوع كان يطالب به اليهود سنهدرين وقبلت السلطات الرومانيه ، تنفذ عقوبة الصلب الروماني. العهد الجديد أيضا المحاضر ان أول شهيد كان اسطفانوس الذي رشق بالحجاره من قبل اليهود ، ايد شاول الطرسوسي قلبيا الاتفاق (الرجل الذي تحول لاحقا وأصبح اسم "بولس".) العهد الجديد وغني عن القول ان بول كان يسجن نفسه في عدة مناسبات من قبل السلطات الرومانيه ، للرشق بالحجاره من قبل اليهود وتركت للقتلى في إحدى المناسبات ، وكان في نهاية المطاف ، اذ تؤخذ السجين إلى روما. بطرس وآخرون في السجن أيضا ، beatened وعموما لمضايقات. بسبب الاضطهاد الشديد في القدس أكثر من الاعتقاد اليهودي اضطر المسيحيين إلى الرحيل. وقال جيمس كان قد نفذ فيهم حكم الاعدام حول ذلك الوقت.
[عدل] اضطهاد المسيحيين في وقت مبكر من قبل الرومان
صلب القديس بطرسرفض المسيحيين تأليه الإمبراطور الروماني وعبادته كما رفضوا الخدمة في الجيش الروماني ، ولذلك نظرت الحكومة الرومانية إلى المسيحيين على أنهم فرقة هدامة تهدد أوضاع الإمبراطورية وكيانها ، بل وسلامتها.
بدأ اضطهاد الدولة الرومانية الرسمي للمسيحيين في عام 64م على يد الإمبراطور نيرون وحتى عام وفاته 68م بتحريض من زوجته بوبياسبينا وعرف هذا الاضطهاد بالاضطهاد الأول ، أما الاضطهاد الثاني فقد تم بين عامي 95 – 96م زمن الإمبراطور دوميتيان[4] في عصر نيرون كثرت المؤامرات والإغتيالات السياسية التي كان له يد في تدبيرها وكانت أمه "أجريبينا" إحدى ضحاياه وماتت وهى تلعن جنينها نيرون التي حملته في بطنها وأبلت به العالم، ومن ضحاياه أيضاً "أوكتافيا" زوجته الأولى وقد قام بقتلها أثناء أدائه مسرحيه يحمل فيها صولجان فسقط من يده. مدحت أوكتافيا أدائه لكنها قالت له "لو أنك لم تسقط الصولجان فقتلها". ومن بعدها لم يتجرأ أحد من العاملين في قصره أن يعيب أي عمل له، وأيضاً قتل معلمه سينيكا، أما أشهر جرائمه على الإطلاق كان حريق روما الشهير سنة 64 م حيث راوده خياله في أن يعيد بناء روما، وبدأت النيران من القاعدة الخشبية للسيرك الكبير حيث شبت فيها النيران وأنتشرت بشدة لمدة أسبوع في أنحاء روما، وألتهمت النيران عشرة أحياء من جملة أنحاء المدينة الأربعة عشر، وبينما كانت النيران تتصاعد والأجساد تحترق وفى وسط صراخ الضحايا كان نيرون جالساً في برج مرتفع يتسلى بمنظر الحريق مع زوجته اليهوديه الذي خلب لبه وبيده آلة الطرب يغنى أشعار هوميروس التي يصف فيها حريق طروادة.
وهلك في هذا الحريق آلالاف من سكان روما وأتجهت أصابع اتهام الشعب والسياسين تشير إليه إلى أنه هو المتسبب في هذا الحريق المتعمد، وتهامس أهل روما بالأقاويل عليه وتعالت كلماتهم وتزايدت كرهية الشعب نحوه، وكان لا بد له من كبش فداء أمام شعبه أما اليهود أو المسيحية الحديثة في روما، ولكنه رغم قناعته بأن زوجته اليهوديه ومن وراءها كانوا المحرضون على حريق روما إلا أنه اختار المسيحيه ككبش فدء لجريمته إحدى فألصق التهمة بالمسيحيين، وبدأ يلهى الشعب في القبض على المسيحيين وإضطهادهم وسفك دمائهم بتقديمهم للوحوش الكاسرة أو حرقهم بالنيران أمام أهل روما في الستاديوم وفى جميع أنحاء الإمبراطورية حتى أن مؤهلات الولاة الذين كانوا يتولون الأقاليم هو مدى قسوتهم في قتل المسيحيين، وسيق أفواج من المسيحيين لإشباع رغبة الجماهير في رؤية الدماء، وعاش المسيحيين في سراديب تحت الأرض وفى الكهوف ومازالت كنائسهم وأمواتهم إلى الآن يزورها السياح.
وأستمر الإضطهاد الدموى أربع سنوات ذاق خلالها المسيحيون كل مايتبادر إلى الذهن من أصناف التعذيب الوحشى، وكان من ضحاياه الرسولان بولس و بطرس اللذان أستشهدا عام 68م. ولما سادت الإمبراطورية الرومانية الفوضى والجريمة أعلنه مجلس الشيوخ السنات أنه أصبح "عدو الشعب" فمات منتحراً في عام 68 م مخلفاً وراؤه حالة من الإفلاس نتيجة بذخه الشديد والفوضى من كثرة الحروب الأهلية أثناء حكمه ونيرون هو القيصر الذي أشار إليه سفر الأعمال في (أعمال 25 : 28) و (أعمال 26: 32) ولم ينته إضطهاد المسيحيين بموته وفى 68 م في نفس هذه السنة الذي قتل فيه الوثنيين في مصر مرقس الرسول قتل أيضا نفسهً نيرون إمبراطور روما بطعنة خنجر.
خلال القرنين الثاني والثالث تأصلت المسيحية بعمق في القسم الشرقي من الإمبراطورية، لا بل انتشرت إلى حدّ ما خارج تخومها . واستمرت الكنائس الثلاث إنطاكية وروما والإسكندرية في تطورها وتنظيمها ولكنها تعرضت في هذين القرنين إلى ما لا يقل عن ثمانية اضطهادات كبرى بحيث أخذ اضطهاد المسيحيين شكلاً مزمناً نظير حمّى بطيئة تخف تارة وتشتّد أخرى .
كان تراجان هو أول إمبراطور أعلن أن المسيحية ديانة محرمة ، ولكي يضع حدا لانتشار المسيحية ، حكم على كثيرين منهم بالموت ، وأرسل بعضا آخر إلى المحكمة الإمبراطورية بروما.
[عدل] الاضطهاد العظيم
في نهاية الثالث وبداية القرن الرابع. اضطهادهم ، والاضطهاد الكبير الذي يعتبر أكبر. مع بداية سلسلة من اربعة مراسيم حظر الممارسات المسيحيه ويأمر بسجن رجال الدين المسيحي ، شهد القرن الثالث صورا أخرى من أبشع ألوان التعذيب والاضطهاد للمسيحيين ، وذلك في عهد الإمبراطور دقلديانوس ، الذي أمر بهدم الكنائس وإعدام كتبها المقدسة ، وأمر بإلقاء القبض على الكهان ، وسائر رجال الدين ، فامتلأت السجون بالمسيحيين، واستشهد الكثيرين بعد أم مزقت أجسادهم بالسياط والمخالب الحديدية ، والنشر بالمناشير ، والتمشيط بين اللحم والعظم ، والإحراق بالنار ، وقد سمي عصره باسم " عصر الشهداء "
[عدل] اضطهاد المسيحيين من قبل الفرس المجوس في ايران
تعرض المسيحيون في بلاد ما بين النهرين إلى الاضطهاد في بدايات ظهور المسيحية في العراق و بلاد فارس على يد الساسانيين الفرس أتباع الديانة المجوسية و التي لا تزال أخبارها مذكورة لدى مسيحيي العراق.
[عدل] اضطهاد المسلمين للمسيحيين
يعترف الإسلام بعيسى بوصفه نبي عظيم، كما أن المسيحيون في ظل الشريعة الإسلامية يعدون من أهل الذمة الذين أوصى النبى محمد بحسن معاملتهم ونهى عن الإساءة إليهم، بل وقد توعد من يسئ إليهم بأنه سيكون خصمه يوم القيامة. وقد كان لأهل الذمة حقوق قانونية أكثر من غيرهم من غير المسلمين. وبالرغم من كل ذلك إلا أن بعض المسيحيين واجهوا صعوبات من قبل بعض الولاة المسلمين خصوصا فى العصور التى ضعفت فيها هيبة وسلطان الدولة الإسلامية.
[عدل] العراق
شهد المسيحيون في العراق فترات من الاضطهاد و فترات من الازدهار و التي كانت تختلف بتغير الحكم في بلاد ما بين النهرين. فقد تعرض المسيحيون للإضطهاد من قبل حكام بلاد فارس المجوس مما دفعهم للثورة على حكم الفرس في العراق كما حدث في معركة ذي قار. اما عند دخول الإسلام للعراق فلقد تحول نسبة كبيرة من المسيحيين إلى الإسلام على مر الزمن وقد مر المسيحيون في العراق بفترات من الرخاء خصوصا خلال حكم العباسيين. كما تعرض المسيحيون لدى دخول المغول الوثنيين للعراق للقتل (شأنهم فى ذلك شأن المسلمين فالمغول كانوا يهلكون الأخضر واليابس) مثلما حصل لمسيحيي تكريت بالذات. أما بالنسبة للتاريخ المعاصر فلقد مر المسيحيون بفترات متفاوتة أيضاً منذ تأسيس دولة العراق الحديث لكن الهجرة كانت أكثر ما يواجهه المسيحيون هناك و التي بدأت منذ منتصف القرن العشرين و ازدادت خلال فترة الحصار الاقتصادي على العراق ثم بلغت ذروتها خلال فترة التفجيرات الإرهابية في العراق بين أعوام 2006 و بداية 2008م وذلك لتردى الحالة الأمنية، حتى أن الفرد لا يأمن عند خروجه من بيته أن يعود ثانية وقد لجأ الكثير من المسيحيين العراقيين إلى دول الجوار.
[عدل] مصر
قبل دخول الإسلام إلى مصر لاقى المسيحيين فى مصر معاناة كبيرة على يد المسيحيين الرومان الذين احتلوا مصر وأذاقوا أهلها صنوفا من العذاب، حتى إنهم كانوا يرغمون المسيحيين المصريين على إرتداء قلائد حديدية ثقيلة ليميزوهم عن المسيحيين الرومان حتى عرفوا باصحاب ( العظمة الزرقاء). ولقد كان هذا الإضطهاد السبب الأساسى الذى دفع المسيحيين المصريين لاستقبال الفتح الإسلامى بدون مقاومة ليخلصهم من إضطهاد الرومان لهم. بل وقد دخل الكثير من مسيحيى مصر الإسلام، وظل بعضهم على ديانته فعاملهم الوالى عمرو بن العاص ومن تلاه من الولاة معاملة حسنة وفق ما تأمر به شريعة الإسلام. إلا أنه فى بعص عصور تدهور الدولة الإسلامية وضعفها قد عانى بعض المسيحيين من اضطهاد بعض الولاة مثل بعض المماليك الذين اعتبروا المسيحيين مواطنين من الدرجة الثانية، ويمكن قراءة ذلك بوضوح في الكتب التي ترصد التاريخ المصري على يد كتاب كبار مثل المقريزى. أما فى العصر الحديث فقد تأرجح وضع المسيحيين بين الحياة الكريمة والإضطهاد. ففى معظم الأوقات كان المسلمون والمسيحيون يعيشون جوا من الوحدة والانسجام فلا تكاد تفرق بينهم إلا حين يذهب هذا إلى مسجده وهذا إلى كنيسته، حتى أنه استعصى فى أغلب الأوقات على المحتلين أن يستميلوا المسيحيين لصفهم. فقد كان المسيحيون يقدمون مصلحة الوطن مصر على كل شئ ولم يدعوا مجالا للمحتلين للتشكيك فى وطنيتهم، باستثناء حالة المعلم يعقوب مع الحملة الفرنسية فقد حارب فى صف الفرنسيين ضد المصريين، وعند جلاء الحملة عن مصر سافر معهم، إلا أن ذلك يعد استثناءا وشذوذا عن القاعدة الوطنية المسيحية.
[عدل] البلاد الشيوعية
لا توجد أية ديانة في البلاد الشيوعية مثل كوريا الشمالية، إذ لا يسمح بوجود البوذية ولا المسيحية ولا الكونفوشيوسية ولا الإسلام في كوريا الشمالية[5]
تعتبر كوريا الشمالية أسوأ منتهك للحريات الدينية في العالم, حيث لايسمح لأي أديان أن تمارس شعائرها, وبالنسبة للصين, هناك اضطهاد للمسيحيين الذين لاينتمون إلي الطوائف التي أقرتها الحكومة الصينية[6]
[عدل] مواضيع مرتبطة
مسيحية
معاداة المسيحية
[عدل] مصادر
^ 20TH CENTURY SAW 65% OF CHRISTIAN MARTYRS, 10 May 2002 -- Zenit News Agency
^ WWL: Focus on the Top Ten. World Watch List. Open Doors International Ministries. وُصِل لهذا المسار في 2001-11-08.
^ Walter Laqueur (2006): The Changing Face of Antisemitism: From Ancient Times to the Present Day, Oxford University Press. ISBN 0-19-530429-2. p.45
^ Aljamal
^ Dawaa
^ EGIVP
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D9%86"
التصنيفان: مسيحية | اضطهاد ديني
التصنيفان المخفيان: مقالات مختلف على حياديتها | مقالات للتدقيق العلمي
الأحد يوليو 07, 2013 7:49 pm من طرف medhat
» انفراد :Winamp 5.57 Build 2765 Beta+SeriaL:افضل برامج تشغيل الصوت فى اخر اصدارته بحجم 14 ميجا
الأربعاء أبريل 10, 2013 6:55 am من طرف ماهر الريس
» قران رابسو
الخميس سبتمبر 13, 2012 2:58 pm من طرف medhat
» رجيم رمضان سهل
الأحد يوليو 22, 2012 1:50 pm من طرف saharamar
» جدول العبادات فى رمضان
الأحد يوليو 22, 2012 1:07 pm من طرف saharamar
» أمور تتثير أعجاب الرجل بزوجته بالحلال
السبت يونيو 30, 2012 7:29 pm من طرف saharamar
» دعاء انصح كل زوجة مخلصة ومحبة لزوجها ان تدعو به
السبت يونيو 30, 2012 7:21 pm من طرف saharamar
» أحلى صفات المرأة والتى تجعل الرجل يحبها بجنون
السبت يونيو 30, 2012 7:12 pm من طرف saharamar
» لا تنتظر الحب
الجمعة يونيو 22, 2012 9:30 pm من طرف saharamar