مدحت الباشا

عزيزى العضو
زيارتك تشرفنا واشتراكك يسعدنا فساهم معنا فى بناء المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدحت الباشا

عزيزى العضو
زيارتك تشرفنا واشتراكك يسعدنا فساهم معنا فى بناء المنتدى

مدحت الباشا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدحت الباشا

منتدى شخص يضم كافه البرامج والمواضيع الشيقه والافلام العربيه والاجنبيه

المواضيع الأخيرة

» تهنئة بالمنتدى
الله Emptyالأحد يوليو 07, 2013 7:49 pm من طرف medhat

» انفراد :Winamp 5.57 Build 2765 Beta+SeriaL:افضل برامج تشغيل الصوت فى اخر اصدارته بحجم 14 ميجا
الله Emptyالأربعاء أبريل 10, 2013 6:55 am من طرف ماهر الريس

» قران رابسو
الله Emptyالخميس سبتمبر 13, 2012 2:58 pm من طرف medhat

» رجيم رمضان سهل
الله Emptyالأحد يوليو 22, 2012 1:50 pm من طرف saharamar

» جدول العبادات فى رمضان
الله Emptyالأحد يوليو 22, 2012 1:07 pm من طرف saharamar

» أمور تتثير أعجاب الرجل بزوجته بالحلال
الله Emptyالسبت يونيو 30, 2012 7:29 pm من طرف saharamar

» دعاء انصح كل زوجة مخلصة ومحبة لزوجها ان تدعو به
الله Emptyالسبت يونيو 30, 2012 7:21 pm من طرف saharamar

» أحلى صفات المرأة والتى تجعل الرجل يحبها بجنون
الله Emptyالسبت يونيو 30, 2012 7:12 pm من طرف saharamar

» لا تنتظر الحب
الله Emptyالجمعة يونيو 22, 2012 9:30 pm من طرف saharamar

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 133 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 30, 2024 9:03 pm


    الله

    medhat
    medhat
    المدير
    المدير


    عدد المساهمات : 1356
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 18/07/2009
    العمر : 65

    بطاقة الشخصية
    الباشا للبرامج:

    الله Empty الله

    مُساهمة من طرف medhat الجمعة يناير 15, 2010 9:09 pm




    هذه المقالة عن الله من وجهة نظر عامة. إذا كنت تبحث عن المقال من وجهة نظر إسلامية، انظر الله (إسلام).



    الله (لفظ الجلالة) وهو اسم علم للإله الواحد, الذي له الدين الخالص والذي يؤمن به أتباع أديان التوحيد على أنه الخالق والمتحكم بالكون والناس. رغم شيوع المصطلح بين أتباع الأديان فإن المفهوم يختلف كثيرا من أصحاب رسالة لأخرى.

    محتويات [أخفِ]
    1 أصل الكلمة
    2 وجود الله وصفاته
    3 أسماء الله في الديانات المختلفة
    4 الله في الإسلام
    4.1 أسماء الله الحسنى
    4.2 الله قبل الإسلام
    5 الله في المسيحية
    6 الله في الحنيفية
    7 الله لدى الصابئة
    8 الله لدى الملحدين
    9 الله لدى اليزيدية
    10 الله في الإلهية
    11 مراجع


    [عدل] أصل الكلمة
    لفظ اسم (الله) أصلها عربي، استعملها العرب قبل الإسلام والله الإله الأعلى لا شريك له الذي آمن به العرب في فترة الجاهلية قبل الإسلام لكن بعضهم عبد معه آلهة أخرى وآخرون أشركوا الأصنام في عبادته. جذر الكلمة إيل في الكلدانية أو الآرامية.

    [عدل] وجود الله وصفاته
    يمكن الاتفاق بين الناس كافة (المؤمنين منهم والملحدين) على أن يكون المنطق العلمي السليم هي السبيل الوحيد للوصول إلى حقيقة وجود الله وصفاته. فالكل يتفق على أن لكل فعل فاعل, ولكل شئ سبب. ولا يستثنى من ذلك شئ, فلا شئ يأتي من فراغ أو من عدم, ولا شئ يحصل بلا سبب أو مسبب. والأمثلة على ذلك لا تحصى, ولا يغفل عنها أحد. والكون كله بكل ما فيه من حي أو جماد, ساكن ومتحرك, وجد بعد العدم. فالمنطق والعلم يؤكدان إذا أن هناك من أوجد الكون. وسواء كان أسمه الله أو الخالق أو المبدع أو المبدئ, فليس لذلك تأثير على الحقيقة هذه. فالكون كله, بما فيه, يدل دلالة كافية على وجود الخالق.

    والتعرف على صفات هذا الخالق يتم عن طريق دراسة ومتابعة ما أنجزه من أعمال ومصنوعات (مخلوقات). فالكتاب, على سبيل المثال, يدل على علم وخبرة وثقافة كاتبه وأسلوبه وتفكيره وقدرته على الإنجاز والتحليل. وكذلك كافة المصنوعات تعطي صورة وفكرة واسعة عن صفات الصانع. وإذا استعمل الناس هذا المنطق العلمي مع الكون والمخلوقات التي فيه لتمكنوا من الوصول إلى صفات الخالق (الصانع). فجمال البحار والطبيعة, ودقة الخلايا وحكمة ما فيها من تفاصيل, وتوازن الكون ونظام حركته, وكل ما توصل له الإنسان من علوم, كلها تدل على عظمة وعلم وحكمة الخالق.

    سواء اتفق الناس أم لم يتفقوا على صدق الأديان وما فيها من تعاليم, وسواء اكتشفوا العلة والحكمة من الوجود أم لم يكتشفوها, وسواء اتفقوا على الحكمة من وجود الألم والصعوبات في الحياة أم لم يتفقوا, فإن هذا لا يغير شئ من النتيجة التي وصل لها المنطق العلمي الذي يؤكد وجود الخالق العظيم والعليم والحكيم, الذي يتفق المؤمنون على تسميته الله.

    [عدل] أسماء الله في الديانات المختلفة
    في اليهودية: يهوه ويهوفاه أو جاهوفا بعض الأسماء التي تشير إلى الله في اليهودية تحديدا في عدة نسخ وترجمات للتناخ ويهوه كان الإله القومي للإسرائيليين. ومن أسماء الله في اليهودية: ألوهيم أو أيلوهيم (אלוהים)و إيل وشدَاي وأدوناي (أي الرب) ورب الصبؤوت (أي رب الجنود). وكلمة يهوه في العبرية (יהוה) تعني "الذي هو"، ردًا على سؤال موسى عندما أرسله الله إلى فرعون "أقول لهم من أرسلني؟". تجدر الإشارة أن اليهود يتجنبون ورعا لفظ كلمة يهوه ويستعيضون عنها بكلمة أدوناي عند صلاتهم وكلمة השם (أي الاسم) في حديثهم العادي.
    في المسيحية: لكن نظرتهم له تختلف عن الإسلام إذ يؤمنون أن الله واحد في ثلاثة أقانيم. الثالوث الأقدس هو مصطلح مسيحي يشير للأقانيم الثلاثة: الأب والابن والروح القدس وكلهم عبارة عن ثلاث خواص أساسية (أقانيم) لإله واحد ورب واحد، ويظهر ذلك جلياُ في الكتاب المقدس في سفر التكوين [1] وأيضًا في إنجيل يوحنا [2] ورسائل القديسين [3] ومن صفات الله في المسيحية: محب وحكيم وقدوس وعادل ورحيم ورؤوف والرّب، مع ملاحظة أن الأسماء المستخدمة في الديانة اليهودية لها اعتبار في التقليد المسيحي؟
    في الإسلام: الله هو الإله الواحد الأحد عند المسلمين وهو وصف لغوى للذات الإلهية. وله أسماء الله الحسنى وهي أكثر من أن تعد أو تحصى، ومنها تسعة وتسعون اسمًا خصّها نبي الإسلام محمد بالذكر وذكرت متفرقة في القرآن، ومعنى لا إله إلا الله أي لا معبود بحق إلا الله.
    ومن أسمائه الكريم الحليم الرحمن الودود فهو يتودد لعبادة وهو غني عنهم لكن رحمته وسعت كل شيء سبحانه ليس كمثله شيء.

    [عدل] الله في الإسلام
    مقال تفصيلي :الله (إسلام)
    الله في الإسلام؛ هو الإله الحق وغيره إله باطل عند من عبده من المشركين. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله وهذا معنى لا إله إلا الله

    فالله هو خالق السماوات والأرض وهو المحيي والمميت حي لا يموت ليس له صاحبة ولا أب ولا أم ولا أخ ولا أخت ولا ابن ولا بنت فهو {قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد} (سورة الإخلاص)

    لله الأسماء الحسنى، منها ما ورد في قوله تعالى: {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ} (سورة الحشر: 23) هناك شرح وافي لله في الإسلام في أية الكرسي حيث تقول: {اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (سورة البقرة-255:)

    [عدل] أسماء الله الحسنى
    مقال تفصيلي :أسماء الله الحسنى
    يذكر الله بأسمائه، وكما ورد عن النبي محمد له 99 اسم، وهناك عدد من أسماء الله لا تحصى، ولا تعد. فمنها ما استأثر الله بها لنفسه، ومنها ما علمه الله لبعض خلقه، وما أودعه في كتبه. فلا يعلم عدد أسمائه إلا هو.

    ثبت بعض هذه الأسماء في آيات القرآن بينما البعض الآخر في أحاديث نبي الإسلام محمد مستخرج من الأفعال. هناك رأي آخر: عن اشتراط وجود أسماء الله الحسنى في القرآن؛ لذا، فهناك اختلاف طفيف.

    [عدل] الله قبل الإسلام
    العرب قبل الإسلام (عرب الجاهلية): منهم من أنكر الله، ومنهم من أثبت وجود الله وأنكر الميعاد ومنهم من اعتقد بأن الأصنام شفعاء عند الله، ومنهم من كان حنيفيًا.

    [عدل] الله في المسيحية
    المسيحية تؤمن الطوائف الأرثوذكسية والكاثوليكية وغيرها من الطوائف المسيحية التي تتبع الإيمان الأول بدون تغيير كما سلمه تلاميذ يسوع المسيح (الحواريون) بأن الله واحد، وهو كلي القدرة ضابط الكل الذي هو أصل كل شيء، لا بداية له ولا نهاية زمانياً أو مكانياً، وهو خالق السماوات والأرض وخالق كل نفس. والله حسب العقيدة المسيحية ظاهر في ثلاثة أقانيم، أو صور، كلها مشتركة في الطبيعة الإلهية الواحدة، موجودة منذ الأزل وإلى الأبد، وتشترك في كل الصفات الإلهية، وهذه الأقانيم تتمثل في الأب الذي لم يره أحد قط ولا يستطيع إنسان أن ينظره، والكلمة، وهو الله المتجسد من أجل رسالة الفداء التي يؤمن بها المسيحيون والموجود منذ البدء والذي به خلق كل شيء كما يبدأ نص إنجيل يوحنا، وروح الله القدس، وهو المعزي الذي وعد يسوع أنه سيرسله للمؤمنين به قبل صعوده حسب الإيمان المسيحي، وهو روح الله الذي يسكن في داخل المسيحي المؤمن، مبكتًا إياه على ذنوبه، ومعطيه القوة للتغلب على الطبيعة البشرية المحبة للشهوات الجسدية.

    [عدل] الله في الحنيفية
    الحنيفية هي ملة إبراهيم الخليل حسب القرآن يعتقدون بعبادة الله وحده لا شريك له وهي ما كان يتعبد بها الرسول محمد بن عبد الله و الصحابة,

    [عدل] الله لدى الصابئة
    الصابئة هي طائفة تؤمن بالله وتؤمن بشيث ونوح ويوحنا المعمدان (يحيى بن زكريا) كأنبياء من الله.

    [عدل] الله لدى الملحدين
    الملحدين هم أتباع الإلحاد لا يؤمنون بوجود الله.

    [عدل] الله لدى اليزيدية
    الايزيديين فيقولون بأن الله هو خودي وئيزي ويزد ويزدان.

    [عدل] الله في الإلهية
    أتباع هذه الفلسفة يؤمنون بوجدانية ووحدانية الله لكنهم لا يؤمنون بالرب.[بحاجة لدقة أكثر]

    [عدل] مراجع
    ^ وَكَانَتِ اَلأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ اَلْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اَللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ اَلْمِيَاهِ. سفر التكوين 1:2
    ^ قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهَذَا بِأَمْثَالٍ وَلَكِنْ تَأْتِي سَاعَةٌ حِينَ لاَ أُكَلِّمُكُمْ أَيْضًا بِأَمْثَالٍ بَلْ أُخْبِرُكُمْ عَنِ الأب علاَنِيَةً. يوحنا 16:25 راجع أيضًا يوحنا 1:1-18
    ^ فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الأب، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدُ. رسالة يوحنا 1 5:7

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 2:35 pm